Visite du musée militaire national en Tunisie
C'est un magnifique ancien palais turc qui s'appelle la Palais de la rose que les militaires tunisiens ont transformé en un musée de l'armée. Dommage que l'armée est occupé les lieux pour en faire la promotion des armes ancienne. Il aurait fallu gardé ce lieu pour mettre en avant sont architecture et sont histoire et non le transformé en une caserne militaire. Un vrai gâchis pour ce patrimoine de Tunis
Musée National Militaire à Manouba: قصر الوردة | Projet Image de Synthése ENAU 2017/2018
Un spot pour le musée national militaire ( my first time using Final Cut Pro X ! )
Tunisie.co : Visite du Musée militaire national au Palais de la Rose
جولة في المتحف العسكري بقصر الوردة في تونس
جولة في المتحف العسكري بقصر الوردة في تونس بكاميرا الجزيرة مباشر
المرا
تابعونا على :
الجزيرة مباشر على الإنترنت
قصر الوردة منوبة / la manouba Palais de la Rose
قصر الوردة أو البرج الكبير وقصر حمودة باشا الحسيني هو الان المتحف العسكري بمنوبة
Ksar El Warda Manouba, littéralement « palais de la Rose », également appelé Borj El Kébir,palais de Hammouda Pacha
Musée militaire national
المصادر
Palais et résidences d'été de la région de tunis (XVIe-XIXe siècles) Jacques Revault
les fortifications côtières ottomanes de la région de tunis Néji Djelloul
اتحاف أهل الزمان بأخبار ملوك تونس وعهد الأمان لأحمد بن أبي الضيّاف.
جولة للجزيرة مباشر في المتحف العسكري قصر الوردة بمدينة منوبة التونسية
جولة للجزيرة مباشر في المتحف العسكري قصر الوردة بمدينة منوبة التونسية
المتحف العسكري قصر الوردة منوبة تونسMusée Militaire National Palais de La Rose Manouba Tunisie
Musée Militaire National Palais de la Rose Tunisie
Carthage National Museum - Musée National de Carthage
Antic Punic and Roman Museum of Carthage, Tunisia.
Musée punique et romain antique de Carthage, Tunisie.
Musée militaire de Cambrai
MUSEE MILITAIRE, CAMBRAI
Le musée se trouve dans la Cour de la Manutention Rue des Capucins 59400 CAMBRAI
Site internet :
Le Musée Militaire de Cambrai vous accueille de 15h à 18h en retraçant le passé militaire d'une ville de garnison. Il évoque la présence à partir de 1871, du 1er Régiment d'Infanterie, ...
Le Musée se divise en quatre salles retraçant le passé militaire de Cambrai.
La première est entièrement consacrée au 1er R.I. Une multitude de documents photographiques et mannequins agrémentent cette pièce aux côtés des objets personnels ayant appartenu à une figure emblématique du Régiment : le Général Aubert Frère.Au cours de la visite, le public traverse les différentes époques Première et Seconde Guerre mondiale mais également l'Afrique du Nord. On peut ainsi découvrir une superbe collection de casques et différentes tenues et pièces d'équipements militairede 1914-1918. Une très belle collection d'armes de baïonnettes, de munitions, d'instruments de musique et d'objets divers .
Visite du musée archéologique de Nabeul
Je vous propose de découvrir les trésors du site archéologique de Nabeul. On trouve de très belles grandes mosaïques et des statues de déesse dans ce musée. Ils ont aussi des masques fantastique et très réaliste de l’époque romaine.
Les collections proviennent, pour la plupart, du site antique de Néapolis mais des pièces appartenant à d'autres sites archéologiques du cap Bon se trouvent également dans le musée. Les pièces antérieures à la période romaine comprennent, outre des céramiques et des amulettes de style égyptien issus de Kerkouane, des statues en terre cuite provenant du sanctuaire néo-punique de Thinissut. Les collections romaines sont illustrées par de nombreuses mosaïques trouvées à Néapolis. Dans les dernières années, le contenu du musée s'est enrichi par l'acquisition de trois mosaïques de Kélibia ainsi que par l'ouverture d'une salle consacrée à la fouille d'une fabrique de salaison de poissons2.
Musée de l'armée
Petite visite du musée de l'armée de Tunis. Rubrique Tunisie du site
Site ni politique ni commercial, mais civique et de culture générale, consulté dans 112 pays - 198 000 pages vues fin 2019
Musée de Carthage
Rahmouni Lotfi
04 musées en Tunisie
2001
Musée de Bardo desert rose service tunisie
# قصور منوبة...حلّة من الخراب تنشد هويتها الضائعة وتاريخها المفقود#
قصورمنوبة: خراب يرثي الهوية وينشد المجد المفقود
04/02/2018 16:36, تونس/تـــــــــــونـــــــــس
منوبة 4 فيفري 2018 (نعيمة عويشاوي ـ وات)ـ على بعد بضعة أمتار من برج التوكابري بمدينة منوبة ربض كلب شد بحبل طويل الى الارضية يحرس بنباحه ما تبقى من القصر مانعا عبور اي غريب الى داخله...
اشتد نباح الكلب وعلا مع اقترابنا من مدخل البرج، وعكست حركته الهستيرية إصرارا وفيا على حماية مكان أضحى ركحا لمشاهد خراب متقدمة واكداس حجارة تفضح لامبالاة بشرية ربما هي أقرب للحيوانية في حماية الاثار والمعالم كجزء من تاريخ يشكل الهوية وتكشف غيابا تاما لجهود صونها من الاندثار ومن فساد العابثين والمتطاولين على الموقع وعلى بقية المعالم الاثرية بالجهة..
برج التوكابري معلم يعود تاريخه الى القرن الثامن عشر للميلاد. تلاشت مكوناته واهترأت بنيته فلم يبق سوى الهيكل الخارجي متداعيا كأنما يرفض الانهيار والخروج من التاريخ، بعد ان تهاوت جدرانه واقواسه كأوراق خريف. لم يعد للرخام الابيض الذي يكسو بلاط البرج أثر بعد أن اقتلعوه كما انتزعوا من القصر فخاره الجميل ومربعات الخزف متعددة الالوان والتزاويق الجصية الاندلسية التي كانت تزين جدران الرواق والسقيفة... وحدها ظلت قبة البرج المكسوة بالجبس تقاوم فعل الزمن وأيادي العابثين شاهدة على روعة الزخرفة العربية مطلة بنوافذها على محيط المنطقة الزاخرة بقصور واقامات البايات وعلى ما نجا من البساتين من الزحف العمراني وهيمنة البناءات العمودية..
يعيش البرج حالة احتضار. ليس بسبب إهمال إدراجه ضمن المخططات الثقافية المتعاقبة أوضمن برنامج التهيئة والترميم للحفاظ عليه كمعلم ثقافي تاريخي فحسب بل بعدم تصنيفه ضمن المعالم الاثرية...هذا البرج شانه شان عدد من المعالم الاثرية بمدينة منوبة التي باتت تتوق إلى استعادة أمجادها وإعادة إحيائها وتنميتها تدريجيا كتراث إنساني ذي قيمة وطنية. ولئن صمدت بعض الآثار الحضارية بالمنطقة امام فعل الزمن وظلت شامخة تدافع عن تاريخها الضارب في القدم وعلى عراقة أسسها عبر مختلف العصور، ما تزال معالم اخرى تنشد العناية بما تبقى من قسمات مظهرها الذابل ...
دار شويخة صامدة ولكن..
قصر دار شويخة أحد شواهد الصمود تحدى أثر السنين باعمدته وسواريه الرخامية التي تعود الى القرن التاسع عشر الميلادي لكن ايادي العابثين طالته ولهفت محتوياته من مربعات خزفية وتزاويق جصية وغيرها من المكونات الثرية الثمينة . أجريت على المثال الأصلي للقصر تحويرات جزئية ليشغل دور مقر قباضة مالية و برمجت تهيئته قبل الثورة بعد ان خصصت له وزارة التربية اعتمادات ترميم قسم صرفها على ثلاث مراحل أنجز أولها بإشراف ومتابعة من المعهد الوطني للتراث في انتظار استكمال بقية المراحل التي تاخرت وكان مآله الإهمال من جديد وظل قبلة العابثين ووكرا للمنحرفين يتعاطون فيه الممنوعات. وضع ازعج الاطار التربوي والإداري بالمعهد الثانوي حمودة باشا بمنوبة فتم بناء سور وإغلاقه تماما بعد ان اوكلت مهمة التصرف فيه لمصالح وزارة التربية.
وكثر الحديث عن تحويل قصر دار شويخة الى متحف تربوي دون ان توفر له الاعتمادات اللازمة لاستعادة بريقه التاريخي.
سقيفة بلا سقف وقصور ماضية نحو الموت البطيء
وعلى بعد امتار من هذا المعلم بدت سقيفة خير الدين باشا المصنفة والمحمية من المعهد الوطني للتراث في حالة رثة تم حجبها عن الانظار بحائط اسمنتي وكانت زيارة وزير الشّؤون الثّقافيّة محمّد زين العابدين في نهاية فيفري2017 اليها فرصة لهدم جزء من حائط الآجر والكشف عن الوضعية التي وصلت اليها بعد ان هوت السقيفة وردم بابها الثمين تحت الاتربة والأنقاض ثم ظل الحال كما هو عليه.
أما قصر مراد باي بسجن منوبة الحالي فلئن حافظ على مكوناته وابوابه الخشبية وكانت ادارة السجن الحارس الامين على محتوياته وصانته من معاول التخريب والنهب، فقد اهترات جدرانه وتحول الى بناية قديمة مترهلة تنشد التدخل قبل فوات الاوان.
هذا المعلم المعروف لدى الجزائريين - الذين يؤكدون في عدد من دراساتهم ملكيتهم له كأول مكان رفع به العلم الجزائري سنة 1956 - بقصر الشيخ عبد القادر بن الهاشمي الشريف القادري والـذي اهداه الى مشايخ القادرية ومجاهدي ثورة نوفمبر 1954 الجزائرية حسب وثيقة تاريخية جزائرية حول - التراث الثوري لمشايخ الطريقة القادرية بالجزائر-، ما زال يحافظ من الخارج على خصائصه و هندسته المعمارية غير أن مرتكزاته المرمرية وأرضياته الجصية وابوابه واقواسه تعيش وضعية احتضار وموت بطيء وتستجدي التدخل والترميم رغم غياب تشخيص دقيق عن وضعيته في السنوات بعد استغلاله كسجن للنساء منذ 1975.
في وسط حي السعيد بمنوبة وقف برج سانية المشماش المعلم الاثري غير المصنف ببنيته المترهلة وجدرانه الآئلة للسقوط يسرد أفاعيل الزمن بعد ان تربع لسنوات كشاهد إثبات على تاريخ البايات في منوبة قبل ان يتعرض للتخريب والاتلاف وتتساقط جدرانه وتهترئ بنيته وتستبدل اقواسه وابوابه بجدران من الاجر شيدها المواطنون لحماية المكان من العابثين والمنحرفين.
تابع بقية المقال على الرابط التالي
نعيمة عويشاوي
في المتحف العسكري بتونس...
The Israeli Air Force Museum
Stay home!
'Notre belle Tunisie' au Palais Al Abdalia, en la présence du ministre de la Culture Mourad Sakli
تضاهرة تونسنا المزيانة في قصر العبدلية بحضور وزير الثقافة مراد الصقلي